top of page
ولقد انطلقنا في هذا الطريق بأمر من السماء:
"أقسم لأولئك الذين نفدت أنفاسهم،
إلى الذين يصنعون من الحجارة شرارا بأظافرهم
إلى الذين هجموا على العدو فجراً فخلقوا غباراً"
وبهذا القسم صادفنا سهوبًا ضخمة.
ذابت الجبال العظيمة تحت حوافرنا.
كنا واحداً، وأصبحنا ألفاً.
صرنا ألف فارس.
أصبحنا عبيدا لمشكلة.
كان هدفنا وطننا، مررنا بالسيول والفيضانات.
أطلقوا علينا اسم الرجال الشجعان من قبيلة كاي، في ظل جدي أوغوز. سيف في اليد، شجاعة في القلب، حب في قلوبنا، الوطن وجهة.
تزين الخيول الراكضة التي لاهثة جميع أنحاء الأناضول ببصمات حوافرها.
دع الأعداء يرتعدوا لأن عثمان بك قادم.
تحية لمن يسأل عن الامام من الامام.
bottom of page